قرية رافات
تقع هذه القرية إلى الجنوب الغربي من مدينة نابلس وتبعد عنها 38كم، وتتبع إدارياً لبلدية سلفيت التابعة لقضاء نابلس، تقع على الطريق الرئيسي طولكرم – اللبن، وتقع في منتصف المسافة بين قرية الزاوية ودير بلوط في الجزء الجنوبي الغربي من الحدود الإدارية لمحافظة نابلس، تبلغ المساحة العمرانية للقرية حوالي 130 دونماً، ويدير شؤونها الإدارية والتنظيمية مجلس قروي وتبلغ مساحة أراضي القرية 8100 دونم، تحيط بأراضيها قرى بديا، وكفر الديك، ودير بلوط، ويزرع في أراضيها القمح والشعير والكرسنة، بالإضافة إلى الزيتون والعنب والتين .
بلغ عدد سكانها عام 1922 حوالي 92 نسمة ارتفع إلى 180 نسمة وفي عام 1967م بلغ عدد سكانها حوالي 374 نسمة ارتفع إلى 780 نسمة عام 1987م يعودون بأصولهم إلى خربة سوسين المجاورة .
في القرية مدارس حتى المرحلة الإعدادية ويكمل الطلبة تعليمهم في مدارس قرية الزاوية، فيها عيادة صحية ومركز لرعاية الأمومة والطفولة .
في الأراضي المحتلة قريتان تحملان نفس الاسم (رافات) واحدة في قضاء الخليل على أراضي قرية السموع والثانية في قضاء رام الله .
تقع هذه القرية إلى الجنوب الغربي من مدينة نابلس وتبعد عنها 38كم، وتتبع إدارياً لبلدية سلفيت التابعة لقضاء نابلس، تقع على الطريق الرئيسي طولكرم – اللبن، وتقع في منتصف المسافة بين قرية الزاوية ودير بلوط في الجزء الجنوبي الغربي من الحدود الإدارية لمحافظة نابلس، تبلغ المساحة العمرانية للقرية حوالي 130 دونماً، ويدير شؤونها الإدارية والتنظيمية مجلس قروي وتبلغ مساحة أراضي القرية 8100 دونم، تحيط بأراضيها قرى بديا، وكفر الديك، ودير بلوط، ويزرع في أراضيها القمح والشعير والكرسنة، بالإضافة إلى الزيتون والعنب والتين .
بلغ عدد سكانها عام 1922 حوالي 92 نسمة ارتفع إلى 180 نسمة وفي عام 1967م بلغ عدد سكانها حوالي 374 نسمة ارتفع إلى 780 نسمة عام 1987م يعودون بأصولهم إلى خربة سوسين المجاورة .
في القرية مدارس حتى المرحلة الإعدادية ويكمل الطلبة تعليمهم في مدارس قرية الزاوية، فيها عيادة صحية ومركز لرعاية الأمومة والطفولة .
في الأراضي المحتلة قريتان تحملان نفس الاسم (رافات) واحدة في قضاء الخليل على أراضي قرية السموع والثانية في قضاء رام الله .