قرية سنيرية
يعتقد أن الاسم محرف من كلمة (سنّير) باللغة الكنعانية وتعني النور وأيضاً الدرع، تقع هذه القرية إلى الجنوب الغربي من نابلس وتبعد عنها 36كم، تتبع إدارياً لبلدية سلفيت، تقع على الطريق الرئيسي طولكرم – اللبن، ترتفع عن سطح البحر 230م،وتبلغ مساحة أراضيها الكلية 12700 دونم. يحيط بأراضيها قرى بديا، الزاوية، كفر ثلث، ويزرع في أراضيها الحبوب والأشجار والزيتون والفواكه ولا سيما التين واللوز.
بلغ عدد سكانها عام 1922 حوالي 529 نسمة ارتفع إلى 990 نسمة وفي عام 1967م بلغ عدد سكانها حوالي 878 نسمة ارتفع إلى 1000 نسمة عام 1987م يعودون بأصولهم إلى دير استيا، وحارس .
يوجد في القرية جامع وبجواره ضريح أقيم عام 789م فيها مدرستان واحدة للبنين والأخرى للبنات، لا يوجد فيها خدمات عامة، تقع جوار القرية ثلاث خرب هي (خربة التنورة) و(خربة البساتين) و(خربة النجارة)، صادرت سلطات الاحتلال من أراضيها لصالح مستوطنة (أورونيت) وهي قرية سكنية أنشأت عام 1983م .
يعتقد أن الاسم محرف من كلمة (سنّير) باللغة الكنعانية وتعني النور وأيضاً الدرع، تقع هذه القرية إلى الجنوب الغربي من نابلس وتبعد عنها 36كم، تتبع إدارياً لبلدية سلفيت، تقع على الطريق الرئيسي طولكرم – اللبن، ترتفع عن سطح البحر 230م،وتبلغ مساحة أراضيها الكلية 12700 دونم. يحيط بأراضيها قرى بديا، الزاوية، كفر ثلث، ويزرع في أراضيها الحبوب والأشجار والزيتون والفواكه ولا سيما التين واللوز.
بلغ عدد سكانها عام 1922 حوالي 529 نسمة ارتفع إلى 990 نسمة وفي عام 1967م بلغ عدد سكانها حوالي 878 نسمة ارتفع إلى 1000 نسمة عام 1987م يعودون بأصولهم إلى دير استيا، وحارس .
يوجد في القرية جامع وبجواره ضريح أقيم عام 789م فيها مدرستان واحدة للبنين والأخرى للبنات، لا يوجد فيها خدمات عامة، تقع جوار القرية ثلاث خرب هي (خربة التنورة) و(خربة البساتين) و(خربة النجارة)، صادرت سلطات الاحتلال من أراضيها لصالح مستوطنة (أورونيت) وهي قرية سكنية أنشأت عام 1983م .