الرئيسية
أحدث الصور
من طرف الإمارات: تحويل قاعدة عسكرية إلى مطار للطيران الخاص
قالت شركة أبوظبي للمطارات المملوكة للحكومة، الثلاثاء، إنها "ستحول قاعدة عسكرية جوية في أبوظبي في الإمارات العربية، إلى مطار للطيران الخاص."
وقالت الشركة في بيان إن "مطار البطين كان يستخدم قاعدة عسكرية جوية إلا أن الشركة تخطط لتحويله إلى منشأة للطيران الخاص من خلال استثمار نحو 200 مليون درهم إماراتي لتجهيز المطار بالمرافق اللازمة لاستقبال الطائرات الخاصة."
وأضاف البيان أن الشركة "ستعمل على تأسيس مبان للمسافرين بعضها سيتم تخصيصه لكبار الزوار والشخصيات المهمة، وستشمل الاستثمارات مجموعة من الخدمات التي تتضمن عمليات الصيانة وإصلاح الطائرات وتحديثها وتزويدها بالوقود وخدمات التشغيل الأخرى."
وتتضمن القاعدة العسكرية الحالية مدرجا للطائرات بطول 3200 متر ويمكنه استقبال الطائرات الخاصة صغيرة الحجم نسبياً وصولاً إلى طائرات بوينغ الخاصة برجال الأعمال وطائرات بوينغ من طراز 737 - 800 . كما يضم المطار أكثر من 30 موقفا للطائرات وثلاثة مباني للركاب.
وقالت الشركة إنه من المتوقع أن يتبوأ المطار مركزاً مهماً في منطقة الشرق الأوسط التي تضم نحو 380 شركة للطيران الخاص، ومن المتوقّع أن يصل هذا العدد إلى 900 في عام 2014.
ولفت بيان الشركة إلى أن "خبراء يتوقعون أن يتم شراء نحو 15 ألف طائرة خاصة بقيمة 192 مليار دولار أمريكي في غضون السنوات العشر المقبلة، ما سيدفع هذا القطاع في المنطقة إلى تحقيق معدلات نمو كبيرة قد تصل إلى 18 في المائة سنوياً."
إلى ذلك، أعلنت شركة مبادلة للتنمية المملوكة لحكومة أبوظبي، عن خطط لبناء مصنع مواد مركّبة لتصنيع هياكل الطائرات، باستثمارات تبدأ بنحو 161 مليون دولار أمريكي للمرحلة الأولى من المصنع، وتصل إلى نحو نصف مليار دولار مع اكتمال مراحله الثلاثة.
قالت شركة أبوظبي للمطارات المملوكة للحكومة، الثلاثاء، إنها "ستحول قاعدة عسكرية جوية في أبوظبي في الإمارات العربية، إلى مطار للطيران الخاص."
وقالت الشركة في بيان إن "مطار البطين كان يستخدم قاعدة عسكرية جوية إلا أن الشركة تخطط لتحويله إلى منشأة للطيران الخاص من خلال استثمار نحو 200 مليون درهم إماراتي لتجهيز المطار بالمرافق اللازمة لاستقبال الطائرات الخاصة."
وأضاف البيان أن الشركة "ستعمل على تأسيس مبان للمسافرين بعضها سيتم تخصيصه لكبار الزوار والشخصيات المهمة، وستشمل الاستثمارات مجموعة من الخدمات التي تتضمن عمليات الصيانة وإصلاح الطائرات وتحديثها وتزويدها بالوقود وخدمات التشغيل الأخرى."
وتتضمن القاعدة العسكرية الحالية مدرجا للطائرات بطول 3200 متر ويمكنه استقبال الطائرات الخاصة صغيرة الحجم نسبياً وصولاً إلى طائرات بوينغ الخاصة برجال الأعمال وطائرات بوينغ من طراز 737 - 800 . كما يضم المطار أكثر من 30 موقفا للطائرات وثلاثة مباني للركاب.
وقالت الشركة إنه من المتوقع أن يتبوأ المطار مركزاً مهماً في منطقة الشرق الأوسط التي تضم نحو 380 شركة للطيران الخاص، ومن المتوقّع أن يصل هذا العدد إلى 900 في عام 2014.
ولفت بيان الشركة إلى أن "خبراء يتوقعون أن يتم شراء نحو 15 ألف طائرة خاصة بقيمة 192 مليار دولار أمريكي في غضون السنوات العشر المقبلة، ما سيدفع هذا القطاع في المنطقة إلى تحقيق معدلات نمو كبيرة قد تصل إلى 18 في المائة سنوياً."
إلى ذلك، أعلنت شركة مبادلة للتنمية المملوكة لحكومة أبوظبي، عن خطط لبناء مصنع مواد مركّبة لتصنيع هياكل الطائرات، باستثمارات تبدأ بنحو 161 مليون دولار أمريكي للمرحلة الأولى من المصنع، وتصل إلى نحو نصف مليار دولار مع اكتمال مراحله الثلاثة.