الرئيسية
أحدث الصور
من طرف مشروع كتابة تاريخ نابلس الماضي والحاضر
مقدمة:
تحتل مدينة نابلس مكانة تاريخية هامة في التاريخ الفلسطيني والتاريخ العالمي، وهي تعد من أقدم مدن العالم، وشهدت الكثير من الحضارات والمراحل والتي برزت فيها نابلس كمدينة مركزية ومنطقة لها حضورها الهام في المحافل العالمية والسياسية.
أهداف المشروع:
يهدف المشروع الى العمل على كتابة تاريخ نابلس الماضي والحاضر وضمن سقف زمني 100 عام بما يشمل التطورات التاريخية المتعاقبة، وأنظمة الحكم التي حكمت نابلس وماتزامن معها من قصص تاريخية منذ تلك الفترة بالاضافة الى الكثير من المواضيع التي ترتبط بالتراث النابلسي من قصص نابلسية وحكايا تنفرد بها نابلس من عادات وتقاليد وعائلات وشخوص نابلسية ارتبط اسمها بتاريخ نابلس، بالاضافة الى الأمثال النابلسية، والنهفات والحكاوي القديمة، فضلاً عن صناعات نابلس القديمة.
يهدف المشروع من تأريخ وتسجيل وكتابة هذا التاريخ الى الحفاظ على الارث الثقافي والتاريخي لنابلس، نظراً لما عانته نابلس من غياب لعمليات الحفظ وتسجيل التاريخ وعدم تسجيل الوقائع التاريخية التي حصلت منذ زمن الحكم العثماني وما يليه من حكومات. بالاضافة الى ضياع الكثير من عادات أهل نابلس القديمة مثل الاحتفالات والمناسبات الدينية، والمواسم، والأكلات والكثير من المواضيع التي تحتاج الى تسجيل وحفظ ونشر لكي تصبح ذاكرة نابلس حاضرة لكل أبنائها الحاضرون والمستقبليون، خاصة مع موت كبار السن الذين يعتبرون مخزوناً تاريخياً لنابلس بدأنا بفقدانه.
مقدمة:
تحتل مدينة نابلس مكانة تاريخية هامة في التاريخ الفلسطيني والتاريخ العالمي، وهي تعد من أقدم مدن العالم، وشهدت الكثير من الحضارات والمراحل والتي برزت فيها نابلس كمدينة مركزية ومنطقة لها حضورها الهام في المحافل العالمية والسياسية.
أهداف المشروع:
يهدف المشروع الى العمل على كتابة تاريخ نابلس الماضي والحاضر وضمن سقف زمني 100 عام بما يشمل التطورات التاريخية المتعاقبة، وأنظمة الحكم التي حكمت نابلس وماتزامن معها من قصص تاريخية منذ تلك الفترة بالاضافة الى الكثير من المواضيع التي ترتبط بالتراث النابلسي من قصص نابلسية وحكايا تنفرد بها نابلس من عادات وتقاليد وعائلات وشخوص نابلسية ارتبط اسمها بتاريخ نابلس، بالاضافة الى الأمثال النابلسية، والنهفات والحكاوي القديمة، فضلاً عن صناعات نابلس القديمة.
يهدف المشروع من تأريخ وتسجيل وكتابة هذا التاريخ الى الحفاظ على الارث الثقافي والتاريخي لنابلس، نظراً لما عانته نابلس من غياب لعمليات الحفظ وتسجيل التاريخ وعدم تسجيل الوقائع التاريخية التي حصلت منذ زمن الحكم العثماني وما يليه من حكومات. بالاضافة الى ضياع الكثير من عادات أهل نابلس القديمة مثل الاحتفالات والمناسبات الدينية، والمواسم، والأكلات والكثير من المواضيع التي تحتاج الى تسجيل وحفظ ونشر لكي تصبح ذاكرة نابلس حاضرة لكل أبنائها الحاضرون والمستقبليون، خاصة مع موت كبار السن الذين يعتبرون مخزوناً تاريخياً لنابلس بدأنا بفقدانه.